ولم أدر ما جهد الهوى وبلاؤه

ولم أدرِ ما جهدُ الهوى وبلاؤهُ

وشدتهُ حتى وجدتك في قلبي

أطاعك طرفي في فؤادي فحازهُ

لطرفِكَ حتى صار في قبضة الحب