يا باكيا من أسفه

يا باكياً من أسفه

مكتنفاً من دنفِه

كالبدرِ كالغصنِ وفي

دِعص نقاً من ترفِه

ما يرفعُ الطرفَ إلى

عاشقهِ من صلفِه

ما كان لو عاشَ أخو ال

هوى به من كنفِه