طلبنا بالرضاب بني زهير

طَلَبنا بِالرُضاب بَني زهير

وَبِالأَكناف أَكناف الجِبال

فَلَم يَزَل الرُضاب لَهُم مقاماً

وَلم يؤنَسهم عِندَ الرِمال

فَإِن تثقَف أَسنتنا زهيراً

يكفّ شَريدهم أخرى اللَيالي