ألا يا حبذا يوم تجلت

أَلا يا حبذا يَومٌ تجلَّت

بِهِ الافراح ضافيةَ البرودِ

أُدريرت فيهِ كاسات التَهاني

فاصبح بالمسرَّة يومَ عيدِ

بِهِ شمس التضحى قُرِنت بهآءً

ببدر التيمِّ في سعد السعودِ

على الاسكندريَّة قد تجلى

سنى الاسكندر الشهم السيعدِ

سطورُ مؤَرِّخيهِ بدت بنظمٍ

زِفافُكَ يَومُ عيدٍ يا ابن عيدِ