مطراننا يوسف الزغبي جاد به

مطرانُنا يوسُف الزغبيُّ جادَ بِهِ ال

باري لشعبٍ بِهِ لَهُ قد بات مرؤُوسا

راعٍ يَكون لديهِ الذئبُ مصطحِباً

معَ الخروف وشعبُ اللَه محروسا

بَني على الدين والعلم المتين لَهُ

أُسا وأَعظِم بِهِ في الدهر تأسيسا

صاحَت طيور الهنا ارّخ بِهِ وشدت

في كفِّ يوسُفَ قد لاحَت عصا موسى