ناحت عيون بني فركوح بعد فتى

ناحَت عيون بَني فركوحَ بعد فَتىً

وارتهُ عنهم بطيّ التُرب اكفانُ

قَد كانَ بين الملا ركناً هوى فهوت

من بعدِهِ للعلى والبرّ اركانُ

مضى الى رحمة الغفّار مبتدراً

فضمَّهُ في نعيم الخلد رضوان

نال المُنى حَسبَ تأريخٍ يُقال بِهِ

قد نلتَ ما تَتَمنّى يا سليمانُ