ولقد عجبت لضارب عودا بلا

وَلَقَد عجبتُ لضاربٍ عوداً بلا

ذَنبٍ وَقارصِ أُذنهِ مجّانا

فكانما يَبغي بذلك حثَّهُ

لإِجادَةٍ من قبل أَن يَتوانى

وكانما يَبغي بذا إِفهامهُ

بالرمز أَنَّك تُطرِب الآذان