أنظر إلى هذا المحيا الذي

أُنْظُرْ إِلَى هَذَا المُحَيَّا الَّذِي

يُجْلَى بِهِ لِلنَّاظِرِينَ الكَمَالْ

وَاشْكُرْ لِرَبِّ الفنِّ إِبْدَاعَهُ

مَا شَاءَ فِي تَصْويرِ هَذَا الجَمَالْ

أَمِيرَةٌ مَا مِنْ مَثِيلٍ لَهَا

فِي النُّبْلِ إِلاَّ أَنْ يَكُونَ المِثَالْ