إني أباهي سراة الشرق أجمعهم

إِنِّي أَبَاهِي سُرَاةَ الشَّرْقِ أَجْمَعَهُمْ

بِخَيْرِهِمْ فِي مَقَامَاتِ العُلَى رَجُلاَ

بِمَنْ أُسَمِّي أَمِيراً والأَمِيرُ بِهِ

أَعْنِي سُمُواً بِأَخْلاَقٍ زَكَتْ وَحِلَى

جَلاَ قَتَاماً عَنِ الدُّنْيَا بِطَلْعَتِهِ

وَأَيْنَ مِنْهَا ازِدهَاراً طَلْعَةُ ابْنُ جَلاَ

محَصْتُ خَبَراً بَنِي دَهْرِي فَلَمْ أَرَ فِي

أَذكى الرِّجَالِ وَأَمْضَاهُمْ لَهُ مَثَلاَ