الحكم بالجلد في هذا الزمان أما

الحِكْمُ بِالجَّلْدِ فِي هَذَا الزَّمَانِ أَمَا

نَهَاكُمْ الرُّشْدَ عَنْهُ يَا لأُولي الحِكَمِ

أَفْلاذَ أَكْبَادِنَا بِالسَّوْطِ نَضْرِبُهُمْ

أَهَكَذَا تُقْتَنَى حُرِّيَّةُ الأُمَمِ