جاد الأمير بصيده

جَادَ الأَمِيرُ بِصَيدِهِ

فَدَعَتْ هَدِيَّتهُ ثنَائِي

يَا طِيبَهُنَّ حَمَائِمَاً

عَلَّمَتْنِي حُسْنَ الوَفَاءِ

آوَيتُهُنَّ إلى الحَشَا

فَمَلأْنَ رَأْسِي بِالغِنَاءِ