حبيب واسمه صفة لشهم

حَبِيبٌ وَاسْمُهُ صِفَةٌ لِشَهْمٍ

خَلَتْ فِيهِ الْمَنَاقِبُ مِنْ هَنَاتِ

أَقَرَّ اللهُ عَيْنَيْهِ بِنَجْلٍ

مُرَجَّى لِلْسَعَادَةِ فِي الحَيَاةِ

تَبَاشَرَتِ النُّفوسُ بِهِ وَزَفَّتْ

بِتَاريخٍ غَوالِي التَّهْنِيَاتِ