رغبت إلي في إهداء رسمي

رَغِبْتِ إِلَيَّ فِي إِهْدَاءِ رَسْمِي

إِلَيكِ وَقَبْلَهُ أَهْدَيْتُ قَلْبِي

وَأَنْتِ جَدِيرَةٌ أَدَباً وَحُسْناً

وَأخْلاَقاً بإِعْجَابِي وَحُبِّي