شيداه على المحبة والعفة

شَيّدَاهُ عَلَى الْمَحَبَّة وَالعِفَّةِ

بَيْتاً بِالْمَحْمَدَاتِ رفِيعَا

فَإِذَا كُنْتُمَا أَساسَيْه تَمت

لَكُمَا زِينةُ الْحَيَاة جَمِيعَا