لو ان الهوى أعطى فؤادي حقه

لَوَ أنَّ الْهَوَى أَعْطَى فُؤَادِي حَقَّه
لَمَا كَانَ لِي دُونَ العِبَادِ فُؤَادُ
وَلَكِنْ وِدَادٌ لِلْحَبِيبِ مَحَضْتُهُ
هُوَ الحُبُّ لَكِنِّي أَقُولُ وِدَادُ
لِي الْعُذْرُ إِنْ أَسُكُنْ عَلَى أَنَّ مُهْجَتِي
بِهَا أَلَمٌ وَالحَادِثَاتُ عَدَادُ
يُكَادُ يَبِينُ الْحُزْنُ ظِلِّي إِذَا سَرَى
وَفِي الْوَجْهِ بِشْرٌ إِذْ تَلُوحُ سَعَادُ
- Advertisement -