ما كان أخلقها بهذا المرجع

مَا كانَ أَخْلَقَهَا بِهَذَا المَرْجِعِ

بَعْدَ النُّصُولِ مِن المَكَانِ الأَرْفَعِ

مَلأَتْ سَمَاوَتَهَا كَوَاكِبَ وَانْجَلَتْ

عَنْ كُلِّ مُزْدَهِرِ السَّنَى مُتَطَلِّعِ

لاَ تَبْعُدِي يَا مَنْ سَمَوْتِ إِلى العُلَى

وَنَزَعْتِ عَنْ دُنْيَاكِ أَشْرَفَ مَنْزَعِ

الشَّمْسُ إِنْ غَابَتْ فإِنَّ غُرُوبَهَا

عَنْ مَوْضِعٍ هُوَ مُشْرِقٌ في مَوْضعِ