ما هذه الدنيا بمأمونة

مَا هَذِهِ الدُّنْيَا بِمَأْمُونَةٍ

لا تَفْتَرِرْ بِالسَّاعَةِ السَّانِحَهُ

يَجُزْكَ فِي العُقْبَى بِإِحْسَانِهِ

مَنْ يَلْحَقُ اللَّيْلَةَ بِالبَارِحَهْ

يَا أَيُّهَا الزَّائِرُ أَحْبَابَهُ

قِفْ بِضَرِيحِي وَاقْرَأِ الفَاتِحَهْ