مضيت وكنت في دنياك روحا

مَضَيْتِ وَكُنْتِ دُنْيَاكِ رُوحاً

مُعَذَّبَةً وَمَوْطِنُهَا السَّماءُ

وَكُنْتِ مِنَ الودَادِ مَكَانَ أُخْتي

وَكَانَ مُقَدَّساً ذَاكَ الإِخَاءُ

نُعَزِّي عَنْكِ أَبْنَاءً كِرَاماً

وَهُمْ لِقُلُوبِنَا عُنْكِ الْعَزَاءُ