- Advertisement -

نهنيء أستاذنا عادلا

نُهَنِيءُ أُسْتَاذَنَا عَادِلاً

ونَقْضِي بإِكْرَامِهِ مَا وَجَبْ

تَفَرَّدَ بَيْنَ بَني عَصْرِهِ

بِفَضْلٍ أَعَزَّ لِسَانَ الْعَرَبْ

وكَانَ كَفِيّاً بِمَنْظُومِهِ

وَمَنْثُورِهِ لِفُحولِ الأَدَبْ

فَجَاءَ بَدِيعَ الزَّمَانِ وَحَسْبَ

الْبَدِيعُ إِذَا مَا إِلَيْهِ انْتَسَبْ

- Advertisement -

- Advertisement -

اترك تعليقا