هذه تحفة الرياض إلى من

هَذِهِ تُحْفَةُ الرِّيَاضِ إِلى مَنْ

فَاحَ فِي الشَّرْقِ طِيبُهَا وَتَأرَّجْ

هِيَ بَيْنَ الْحِسَانِ زَهْرَةُ أُنْسٍ

حُسْنُهَا بِالْحَيَاءِ مِنْهَا مُسَيَّجْ

وَعَجِيبٌ جَمْعُ المُهَيْمِنِ فِيهَا

عِزَّةَ الوَرْدِ وَاتِّضَاعَ الْبَنَفْسَجْ