ومن كحبيب عادل الخلق صادق

وَمَنْ كَحَبِيبٍ عَادِلِ الْخُلْقِ صَادِقٍ

لَهُ فِعْلُ مَا يُرْجَى وَلَيْسَ لَهُ وَعْدُ

أَخُو تَرَفٍ قَدْ تَعْرِفُ الخَيلُ بَأْسَهُ

وَيَحْفَظُ مِن آرَاءِهِ الطَّودُ وَالوَهدُ