ومن لك في الفتيان بالفاضل الذي

وَمَنْ لَكَ فِي الْفِتْيَانِ بِالْفَاضِلِ الَّذِي لَـ

ـهُ نُبْلُ مِيخَائِيل وَالْحُلْمُ وَالرِّفْدُ

يُؤَلِّفُ أَشْتَاتَ الْمَحَامِدِ جَاهِداً

بِإِخْفَاءِ بَادِيهَا فَيَظْهَرُهُ الْحَمْدُ

كَبِيرُ الْمُنَى جَمُّ الفَضَائِلِ جَامِعٌ

إِلى الأَدَبِ السِّلسَالِ طَبْعاً هَوَ الشَّهْدُ

يُصَغِّرُ لِلْعَافِي مِنَ النَّاسِ نَفْسَهُ

وَيُكْبِرَهَا عَنْ أَنْ يَلِمَّ بِهَا الْحِقْدُ