يا صديقا شعرت إذ بان عني

يَا صَدِيقاً شَعَرْتُ إِذْ بَانَ عَنِّي

أَنَّهُ حِيلَ بَيْنَ رُوحِي وَبَيْنِي

فَغَدَوْنَا طَيْفَيْنِ تَرْمُقُ رَسْمِي

مِنْهُ عَيْنٌ وَرَسْمُهُ نُصْبَ عَيْنِي