يا منى القلب ونور العين

يَا مُنَى الْقَلْبِ وَنُورَ العَـ

ـيْنِ مُذْ كُنْتُ وَكُنْتِ

لَمْ أَشَأْ أَنْ يَعْلَمَ النَّا

سُ بِمَا صُنْتُ وَصُنْتِ

وَلِمَا حَاذَرْتُ مِنْ فِطْـ

ـنَتِهِمْ فِينَا فَطِنْتِ

إِنَّ لَيْلاَيَ وَهِنْدِي

وَسُعَادِي مَنْ ظَنَنْتِ

تَكْثُرُ الأَسْمَاءُ لَـ

ـكِنَّ المُسَمَّى هُوَ أَنْتِ