يا مهديا قلم النضار وإنه

يَا مُهدِياً قَلَمَ النُّضَارِ وَإِنَّهُ

فِي خَيْرِ مَا يُهْدَى لَرَمْزٌ غَالِ

لاَ بِدْعَ يَا ابْنَ أَخِي وَزَيْنَ شَبَابِنَا

بِرُّ الأصِيلِ بِصَحْبِهِ وَالآلِ

يَكْفِيكَ فَخْراً حُظْوَةٌ أَدْرَكْتَهَا

بِنُهَاكَ فِي رَأْيِ المَلِيكِ العَالِي