يا هدى رأيك في مصر علا

يَا هُدَى رَأيُكِ فِي مِصْرَ عَلاَ

وَغَدَا الرَّأيُ الأَثِيرُ الشَّائِعَا

زَهِيَتْ حَاضِرَةُ الْمُلْكِ وَقَدْ

وَسَمُوا بِاسْمِكِ فِيهَا شَارِعَا