أقبلت بالإسعاد تسفر والسنى

أَقبَلتَ بِالإِسعاد تُسفِرُ وَالسَنى

وَعَلَيكَ للطفِ الخَفيِّ قَلائِدُ

وَبِكَ الرَشادُ زَها فَقُلتُ مُؤَرّخاً

حَمداً بِسوريا تَوَلّى راشِدُ