أهدى العلى ثمرا من فيض نعمته

أَهدى العُلى ثَمَراً مِن فَيض نَعمَتِهِ

إِلى كَريمٍ جَنى مِن وَفدِهِ أَمَلَه

مَولود سَعدٍ سمات اللُطف قَد ظَهَرَت

عَلَيهِ وَالنورُ يَجلو بِالبضها حَلَله

بِالخَلق وَالخَلقِ ارّخ أَنَّهُ قَمَرٌ

زاهٍ أَغَرٌّ وَديعٌ جَلَّ مِن جَبلَه