من ضاق ذرعا بالبلية فليزر

من ضاق ذرعاً بالبلية فليزرْ

هذا الضريح يهنْ عليه بلاؤه

ما الزهر يذوي وهو غضٌ ناضرُ

والنجم يهوي ساطعاً لأْلاؤه

بأَشدَّ فجعاً من (سنية) إذ قضتْ

يجري لها من كل جفن ماؤه

إن الذي جعل الخطوب عظيمة

لا بدَّ يعظم بالثواب عطاؤه