ولست بهياب من الموت والردى

ولستُ بهيّابٍ من الموت والرَّدى

ولا فرق عندي طال أَو قَصُرَ العمرُ

ولكنَّني أَخشى فراقَ أَحبَّةٍ

كِرامٍ وأَسفار إِذا ضمَّنيَ القبرُ