ألم يبلغكم أنا جدعنا

أَلَم يَبلُغكُمُ أَنّا جَدَعنا

لَدى العَبلاءَ خِندِفَ بِالقِيادِ

ضَرَبناهُم بِيَطنِ عُكاظَ حَتّى

تَوَلَّوا ظالِعينَ مِنَ النَجادِ