أنفنا لهم أن يساموا اللفاء

أَنِفنا لَهُم أَن يُساموا اللِفاءَ

بِشَجناءَ مِن رَحِمٍ توصَلُ

فَإِنّي اِمرُؤٌ مِن بَني عامِرٍ

وَإِنَّكَ دارِيَةٌ ثَيتَلُ

تَبولُ العُنوقُ عَلى أَنفِهِ

كَما بالَ ذو الوَدعَةِ الأَرغَلُ