لعمر أبيك للخيل الموطى

لَعَمرُ أَبيكَ لِلخَيلُ المُوَطّى

أَمامَ القَومِ لِلرَخمِ الوُقوعِ

أَحَقُّ بِكُم وَأَجدَرُ أَن تَصيدوا

مِنَ الفُرسانِ تَرفُلُ في الدُروعِ

إِذا اِصطادوا بُغاثا شَيَّطوهُ

فَكانَ وَفاءَ شاتِهِمُ القُروعِ