أبا حسن تفديك نفسي وأسرتي

أبا حَسنٍ تفديكَ نَفسي وأُسرَتي

وكُلُّ بطيءٍ في الهُدى ومُسارِعِ

أيذهبُ مدحٌ من مُحِبِّكَ ضائِعاً

وما المدحُ في جنبِ الإلهِ بضائِعِ

فأنتَ الذي أعطيتَ إذ كُنتَ راكعاً

عليٌّ فدتك النفسُ يا خيرَ راكِعِ

فأنزلَ فيكَ اللَه خيرَ ولاية

وبينها في محكماتِ الشرائِع