دعاني ابن النبي فلم أجبه

دَعَانِي ابنُ النَّبِيّ فَلَم أُجِبهُ

ألَهفِي لَهفَ لِلرَأي الغَبِينِ

فَيا نَدَمَاً غَداةَ تَرَكتُ زَيدَاً

وَرائي لابنِ آمِنَةَ الأَمينِ