وانمار وإن رغمت أنوف

وانمار وإن رغِمت أنوفٌ

معديو العمومة والخؤولِ

وعمرو بن الخُثارم كان طبا

بنسبتهم وتصديقاً لقيلي

وليس ابن الخُثارم كان طبا

بمقصي المحلِّ ولا دخيلِ

لهم لغة تبيَّنُ من أبوهم

مع الغرر الشوادخ والحُجُولِ