ألا تلك عزة قد أصبحت

أَلا تِلكَ عَزَّةُ قَد أَصبَحَت

تُقَلِّبُ لِلهَجرِ طَرفاً غَضيضا

تَقولُ مَرِضنا فَما عُدتَنا

فَقُلتُ لَها لا أُطيقُ النُهوضا

كِلانا مَريضانِ في بَلدَةٍ

وَكَيفَ يَعودُ مَريضٌ مَريضا