إن امرءا كانت مساوئه

إِنَّ اِمرَءًا كانت مَساوِئُهُ

حُبَّ النَبيِّ لَغَيرُ ذي عَتبِ

وَبَني أَبي حَسَنٍ وَوَالدِهِم

مَن طابَ في الأَرحامِ وَالصُلبِ

أَتَرَونَ ذَنبًا أَن نُحِبَّهُمُ

بَل حُبُّهُم كَفّارَةُ الذَنبِ