رمتني على عميد بثينة بعدما

رَمَتني عَلى عَميدٍ بُثَينَة بَعدَما
تَوَلَّى شَبابي واِرجَحَنَّ شَبابُها
بِعَينينِ نَجلاوَينِ لَو رَقرَقَتهُمَا
لِنَوءِ الثُريا لاستَهَلَّ سَحَابُها
وَلكِنَّما تَرمِينَ نَفسًا مَريضَةً
لِعَزَّة مِنها صَفوُها وَلُبابُها
- Advertisement -