طرب الفؤاد فهاج لي ددني

طَرِبَ الفُؤادُ فَهاجَ لي دَدَني

لَمّا حَدَونَ ثَوانِيَ الظُعنِ

وَالعيسُ أَنّى هِي تُوَجِّهُهُ

شَأَماً وَهُنَّ سَواكِنُ اليَمَنِ

ثُمَّ اِندَفَعنَ بِبَطنِ ذي عُبَبٍ

وَنَكَأنَ قَرحَ فُؤادي الضَمِنِ