وإني لأرعى قومها من جلالها

وَإِني لِأَرَعى قَومَها مِن جَلالِها

وَإِن أَظهَرُوا غِشًّا نَصَحتُ لَهُم جَهدي

وَلو حارَبوا قومي لَكُنتُ لِقومِها

صَديقًا وَلَم أَحمِل عَلى قَومِها حِقدي