وإني لأستأني ولولا طماعتي

وَإِنّي لَأَستَأني وَلَولا طَماعَتي

بِعَزَّةَ قَد جَمَّعتُ بَينَ الضَرائِرِ

وَهَمَّ بَناتي أَن يَبِنَّ وَحَمَّمَت

وُجوهُ رِجالٍ مِن بَنِيَّ الأَصاغِرِ