وراجعت نفسي واعترتني صبابة

وَراجَعتُ نَفسي وَاِعتَرَتني صَبابَةٌ

وَفاضَت دُموعي عَبرَةً خَشيَةَ النَوى

وَقُلتُ وَكَيفَ المُنتَهى دُونَ خُلَّةٍ

هِيَ العَيشُ في الدُنيا وَهِيَ مُنتَهَى المُنى