ألا ليت شعري والخطوب كثيرة

أَلا لَيْتَ شِعْرِي والخُطُوبُ كَثِيرَةٌ

مَتى رَحْلُ قَيْسٍ مَسْتَقِلٌّ فَراجعُ

بِنَفْسيَ مَنْ لا يَسْتَقِلُّ بِرَحْلِهِ

وَمَنْ هُوَ إن لَمْ يَحْفَظِ اللّهُ ضائِعُ