ألا إنما قلبي به الحب قد يبصر

ألا إنما قَلْبي به الحبُّ قد يَبْصُرْ

أموراً ولا يدري لها غير مَنْ يَنْظُرْ

فلا هو موجوداً ولا هو فانياً

فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفرْ