تنفس في وجهي فكدت أموت

تَنَفَّسَ في وَجهي فَكِدتُ أَموتُ

وَأَعرَضَ عَنّي جانِباً فَحَييتُ

وَنَسّى حَتّى حَسِبتُ بِأَنَّني

وَرَبِّكُما يا صاحِبَيَّ خريتُ

فَإِن لَم أَكُن فَتشتُ حقّاً غُلالَتي

لِأَغسِل عَنها سَلحها فَعميتُ