أيها النادب الشباب الذي قد

أَيُّها النادِبُ الشَبابَ الَّذي قَد

كُنتَ تَجفوهُ مَرَّةً وَتَعِقُّه

لَو بَكَيتَ الشَبابَ عُمرَ اللَيالي

لَم تَكُن باكِياً بِما يَستَحِقُّه