فما أهل الحياة لنا بأهل

فَما أَهلُ الحَياةِ لَنا بِأَهلِ

وَلا دارُ الحَياةِ لَنا بِدارِ

وَما أَولادُنا وَالأَهلُ فيها

وَلا أَموالُنا إِلّا عَوارِ

وَأَنفُسُنا إِلى أَجَلٍ قَريب

سَيَأخُذُها المُعيرُ مِنَ المُعارِ