لا تلح شيبي وما شاهدت من كبري

لا تَلحَ شَيبي وَما شاهَدتَ مِن كِبَري

ما دُمتُ أَغدو صَحيحَ العَقلِ وَالبَصَرِ

قالوا أَبوكَ تَميمِيٌّ وَهِمَّتُهُ

شمُّ القُتارِ وَأَكلُ الشَحمِ بِالوَضَرِ

وَما تَميمٌ إِذا عُدَّت أولي كَرَم

فَقُلتُ في النارِ مَعنىً لَيسَ في الحجَرِ