لولا مفارقة الريب

لَولا مُفارَقَةُ الرِيَب

ما كُنتَ مِمَّن يَحتَجِب

أَو لا فَعِيٌّ فيكَ أَو

بُخلٌ عَلى أَهلِ الطَلَب

فَاِكشِف لَنا وَجهَ العِتا

بِ وَلا تُبالِ مَن عَتَب